يوم مليان ضحك وحركة عاشه طلاب مدرسة أجيال الخرج داخل قبة الخرج الترفيهية، وسط أجواء مبهجة جمعت بين اللعب والتجربة التعليمية في وقت واحد
بدأ اليوم بجولة داخل القبة المليانة ألوان وأصوات مفرحة، وبعدها انطلق الطلاب إلى منطقة الترمبولين، يقفزوا ويضحكوا في كل حركة، وكأنهم بيطيروا من الفرحة!
بعدها جربوا مرمى التهديف، والكل كان بيتشجع وبينافس بروح رياضية عالية، وده خلّى النشاط يتحول لمغامرة جماعية مليانة طاقة.
أما في مدينة الرمل، فكان وقت الهدوء والإبداع — بنوا قلاع صغيرة، رسموا بأيديهم على الرمل، واستمتعوا بإحساس اللعب البسيط اللي بيرجعهم لطفولتهم البريئة
وفي نهاية اليوم، اتجمّع الكل في العروض الترفيهية التفاعلية اللي جمعت بين الضحك والموسيقى والحركة، وكانت مسك الختام ليوم ما يتنسيش.
يوم مدرسة أجيال الخرج في قبة الخرج كان أكتر من مجرد رحلة — كان تجربة ترفيهية وتعليمية متكاملة خلّت الطلاب يعيشوا لحظات من البهجة والاكتشاف في مكان آمن ومنظّم