كان يوم طلاب مدرسة دنيا الأجيال في قبة الخرج الترفيهية مليان تجارب جديدة وذكريات ما تتنسى
من أول ما دخلوا القبة، بدأوا رحلتهم في الركن المهني للأطفال، وهناك عاش كل طفل تجربة مختلفة — البعض جرّب مهنة الطبيب، وآخرون تقمصوا دور رجال الإطفاء والمهندسين، وكلهم عاشوا لحظات تعليمية بطريقة ممتعة ومليانة تفاعل

بعدها اتجهوا إلى البحيرة الصناعية، واستمتعوا بمشاهدة المياه والمنظر الجميل اللي خلاهم يحسّوا بالهدوء وسط أجواء طبيعية ومريحة
ثم كانت المغامرة الكبرى في المدينة الترفيهية، حيث تنقل الطلاب بين الألعاب المختلفة، من المراجيح إلى ألعاب الحركة والمغامرة، وكل زاوية كانت مليانة ضحك وفرحة

وفي ختام اليوم، اجتمع الجميع للعروض الترفيهية اللي جمعت بين الموسيقى والمرح، وودّعوا المكان بابتسامات كبيرة وذكريات تفضل محفورة في بالهم

يوم مدرسة دنيا الأجيال في قبة الخرج كان مزيج مثالي بين التعلم واللعب، تجربة تثبت إن التعليم ممكن يكون ممتع ومليان حياة